صحافة اليرموك

3 / 8

• صحافة اليرموك ـ بريان السواغنة
يعاني مواطنو بلدة أوصرا في عجلون بعدم وجود
وسيله نقل عام تخدمهم وتقدم لهم خدمة النقل من
بلدتهم إلى مركز المحافظة في عجلون والعكس.
وأكد المواطنون لـ صحافة اليرموك أنه لا يوجد إلا
وسائلنقلخاصةغيرمرخصةتنقلهم،حيثتقومباصات
خاصة (كيا) و غير المرخصة والتي تعمل على تحميل
المواطنين بشكل كبير جدا «أكثر من حمل الباص»
ويمرون عبر أماكن خطرة وقد تكون غير أمنه ولا تتوفر
فيها دوريات شرطة لا تقوم هذه الدوريات بمخالفتهم
كونهم يعملون على وسائل نقل خاصة مقابل الأجرة.
يقول الطالب الجامعي محمد حسين منجامعة البلقاء
التطبيقية إنه عندما كان يعود من جامعته ويصل إلى
) مساءا و لا يجد وسيله 6-5( عجلون ما بين الساعة
النقل (الخاصة) المعتاد على ركوبها،فإنه يظطر لركب
سيارة أجرة (تكسي) وبالتالي يترتب عليه دفع ما يقارب
الستدنانير بدل أجرة، وهنا يتساءل كيف لطالب أن يدفع
تقريبا مصروفه كمواصلات ونقل.
و قالت المواطنة سخاء محمد إنه عندما كانت تعود
من عملها في عجلون إلى منزلها وتركب باصات أوصرا
الخاصة ،فإنها تدفع نصف دينار ، وعندما تذهب من
قرش)بينما من عجلون إلى 60( عجلون الى إربد تدفع
أوصرا تدفع نصف دينار رغم أنها مسافة قصيرة بينما
إربد التي تبعد عن عجلون كثيرا ندفع مبلغا قريبا من
المبلغ الذي ندفعه للباصات الخاصة .
وقال رئيس بلدية العيون محمد عبابنة التي تعتبر
أوصرا ضمن مناطقها إن البلدية بذلت جهودا كبيرة
لتأمين باصات عمومية تخدم المواطنين ولكن هيئة
النقل البري لم توفر ذلك، متمنيا أن يتم تأمين باصات
عمومية تخدم مواطني أوصرا.
وقال رئيس مكتب هيئة النقل البري في محافظة
عجلون الدكتور لؤي البطاينه إنه تم توفير باصعمومي
على خط (عجلون-أوصرا) ولكن بترخيص مؤقت له
وبسائق مؤقت للباص ولكن بعد فتره قليلة توقف عمل
الباص.
وتابع أن السائق ترك العمل لأن المواطنين يقومون
بترك الباص العمومي ويستقلون الباصات الخصوصية
توفيرا للوقت، علما بأن الباص العمومي ترك العمل
عطل فني مكانيكي وكذلك انتهى ترخيصه.
وحول السبب بعدم توفير باص لغاية الآن لخدمة
ره طالبوا �المواطنين أكد البطانية أن مواطنوا اوص
بتوفير هذا الباص، ولكن الأمر يحتاج منهم تأسيس
جمعية لتوفير هذا الباص، مبينا أنه سيتم خلال الفترة
القادمة حل المشكلة من خلال تحويل أحد الباصات
العاملة على أي من الخطوط الأخرى والتي تشهد فائضا
للعمل على خط أوصرا ـ عجلون والعكس.
حتى يتم توفير ذلك قال بأنه سيبحث عن القرى
الموجوده فيها باصات فائضه ويوفر لنا باص وها نحن
قيد الانتظار .
• بني كنانة ـ صحافة اليرموك ـ تيماء عبيدات
يتميز لواء بني كنانة عن غيره من المناطق الأخرى في
المملكة بنوعية زيت الزيتون الذي يعتبر الأفضل لما يضمه
اللواء من أنواع متعددة من أشجار الزيتون كالرومي والبلدي
والحكومي والإيطالي وغيرها من الأنواع، كما يتميز بأنه عضوي
أي خال من المبيدات الحشرية واختبارات الحموضة و نتائج
الفحص ممتازة حيث يحتوي زيت بني كنانة أحماض أمينية
ومضادات أكسدة بنسبة كبيرة.
مع بداية الموسم بدأ المزارعون بقطفه وجني ثماره، ويقول
المزارع أبو محمد «إن زيت الزيتون في لواء بني كنانه يتميز عن
غيره فهو يستطيع أن يميزه من خلال لونه وطعمه ورائحته،»
مضيفا أن هذا الموسم ليس أفضل من غيره نتيجة الأحوال
الجوية التي مرت بها المنطقة.
ويرى المزارع أبو حازم أن هذا الموسم يعتبر من أفضل
المواسم على الإطلاق؛ لأن الشجر يحتوي هذا العام ثمارا كثيرة
مما يساعد على إنتاج كمية كبيرة من زيت الزيتون وهو ما
يسمى دليل.
فيما يعتبر المزارع أبو عدي أن هذا العام سيكون ذا إنتاج
وسينتج أكبر كمية من الزيت بما يساعد على تحقيق مردود ٍ عال
مالي أكبر للمواطنين.
وقالت مسؤولة الوقاية في شعبة الإنتاج النباتي في مديرية
زراعة لواء بني كنانة المهندسة ميادة عبيدات لـ «صحافة
اليرموك» إن هذا الموسم موسم خير على اللواء وستكون كمية
الإنتاج أفضل من الأعوام السابقة، متوقعة بأن يبلغ الإنتاج هذا
ألف طن، مقارنة بكمية الإنتاج التي أنتجت العام 22 العام
ألف طن زيت 19 ألف طن منها 21 الماضي والذي كان بحدود
زيتون و ألفي طن للتخليل.
كما تتوقع عبيدات أن يتراوح سعر زيت الزيتون ما بين
دينار للتنكة، والذي ربما يعتبره المواطنون مرتفعا، 85 ـ 70
مبينة أن الحكومة لا تضع تسعيرة محددة لزيت الزيتون وإنما
المزارعون هم المسؤولون عن ذلك.
• صحافة اليرموك ـ نصر الزيادي
على ضوء البيانات الصادرة عن المركز
الإعلامي لمديرية الأمن العام بشكل مستمر
والمتعلقة بإحباط 2015 منذ بداية عام
محاولات تهريب حبوب أو مواد مخدرة أو
مداهمات أمنية منها ما يتكلل بالنجاح في
القبض على تجار أو مروجي هذه الآفة، ومنها
ما يبوء بالفشل ومنها ما أدى الى استشهاد
عناصر من رجال الأمن، الأمر الذي بات يقلق
قوى الأمن والمجتمع الأردني على حد سواء .
وتأتي تصريحاتوزير الداخليةسلامة حماد
مؤخرا والذي أكد خلالها «أن المخدرات تشهد
نموا خطرا وغير مسبوق» في الوقت الذي
يؤكد فيه أن ملف المخدرات يحظى بالأولوية
ضمن خطة الوزارة لمتابعة القضايا الأمنية.
ن في تصريحات سابقة أن الوزارة ّ و بي
قامت بتحديد مناطق عديدة ينشط فيها
تجار ومروجو المخدرات كما أن الوزارة تعمل
على خطة محددة لضربهم بيد من حديد -
اعترافا بوجود هذه الظاهرة والتي تحتاج إلى
تحمل المسؤوليات من الجميع للحد من هذه
الظاهرة التي باتت تشكل خطرا كبيرا على
شباب الوطن .
يقول أحد التائبين من المخدرات «ع .ق»
إن الحصول على المخدرات بشكل شبه سهل
كانت سبب انحراف ٍ وتوزيعها بثمن متدن
الكثيرين من الشباب بالإضافة إلى وجود
الفراغ بسبب البطالة من جهة أو بسبب
عدم وجود متنفس للشباب يقتلون به أوقات
فراغهم، مطالبا الجهات الرسمية والمجتمعية
مد يد العون للشباب للتخلص من هذه الآفة
ك بالتخلص من مروجيها �ا وذل�راره�وأض
وتجارها.
د هذا الشاب إنني لن أسمح �و قال وال
لابني بالعودة إليها وسأذود عنه بكل السبل
لأنني أعلم أن ابني هو ضحية لتجار ومروجي
المخدرات ، مطالبا الأجهزة الأمنية بملاحقة
هؤلاء وتخليص الشعب من شرورهم وإنزال
أقصى العقوبات بحقهم لقتلهم أبناءنا .
من جانبه، يقول الخبير الأمني والمدير
السابق لإدارة المعلومات الجنائية وقائد
سابق لأمن إقليم الجنوب العميد المتقاعد
فايز الشبيكات الدعجة «إن وزير الداخلية قال
الحقيقة فيما يتعلق بتزايد خطورة ظاهرة
المخدرات،» مشيرا إلى أن تعامل الأمن أقل
بكثير من المطلوب ولا يتناسب مع حجم
الظاهرة وأن الإعلام الأمنيلا يقوم بواجبه من
ناحية برامج التوعية وخاصة التعريف بأساليب
استدراج الشباب إلى تعاطي المخدرات.
ويرى الشبيكات أن تعزيز إدارة المكافحة
ومضاعفة أعداد العاملين فيها هي الطريقة
المثلى للحد من ظاهرة انتشار المخدرات،
موضحا أن الإدارة بوضعها الحالي ضعيفة
وغير قادرة على القيام بواجباتها كما يجب
بسبب نقص الإمكانيات المادية والبشرية .
و علق رئيس الجمعية الأردنية لمكافحة
المخدرات الدكتور موسى داود الطريفي على
تصريح وزير الداخلية قائلا «إن هذا النمو
لانتشار المخدرات أصبح واضحا ولا مجال
للشك فيه وتصريح الوزير يعتبر جديدا حيث
تعودنا على أن الرواية الرسمية لا تحمل هذا
النسق في وصف نمو مشكلة المخدرات».
وأضاف نحن مع وضع المشكلة والتعامل
معها بحجمها الطبيعي دون مبالغة ودون
إنكار، فالمشكلة فعلا موجودة وهناك نمو
خطير لها .
وأوضح الطريفي بأن لدينا دائرة مكافحة
تعتبر من أكفأ أجهزة مكافحة المخدرات في
المنطقة والدول المجاورة رغم شح الموارد،
ى تعديل بعض �ه إل� داعيا في الوقت ذات
القوانين السارية وإضافة بعض التشريعات
لدعم آليات خفض الطلب، وبحاجة لعقوبات
رادعة بالفعل لمروجي وتجار المخدرات .
و عن التعامل الإعلامي مع ملف المخدرات،
قال الطريفي «نحن بحاجة لمنظومة متكاملة
الم الأمني بل إن كل � ليس فقط في الإع
الإعلام بحاجة لتطوير رسالته حتى يواكب
التطور السريع في وسائل التواصل الاجتماعي
وابتداع أساليب جديدة جاذبة لفئة الشباب
وكافة الفئات المستهدفة ، وفرز مساحات
أكبر لبرامج ومواد التوعية المدروسة وبشكل
تفاعلي قادر على استقطاب الشباب».
ويرى الطريفي في الحد من الظاهرة «أننا
بحاجة لتظافر كافة الجهود الرسمية والشعبية
على كافة المستويات وتفعيل دور الأسرة
والمؤسسات التربوية والتعليمية ومؤسسات
ومنظمات المجتمع المدني بالإضافة لدور
المؤسسات الدينية ومؤسسات الدولة في
صنع التغيير وكبح جماح هذا النمو الخطير».
• صحافة اليرموك - آلاء الطحان
لنفض 2014 بادرت الحكومة في عام
2008 ام�در في ع�الغبار عن قانون ص
يمنع ترخيص المقاهي التي تقدم خدمة
«الأرجيلة،» ومن خلال تصريحات سابقة
لوزير الصحة الدكتور علي الحياصات والتي
أكد فيها أن سماء الأردن ستكون خالية من
، إلا 2014ضباب «الأرجيلة» مع نهاية عام
و ٢٠١٦ أننا على وشك الدخول في عام
مازالت سماء الأردن مليئة برائحة نكهات
معسل «الأراجيل».
الأهم في هذا الموضوع، أنه بات منتشرا
في مجتمعنا ظاهرة ارتياد القاصرين دون
عاما ومن كلا الجنسين للمقاهي ١٨ سن الـ
الشعبية ومحال) الكوفي شوب) وتدخين
« الأرجيلة»، رغم أن القوانين السارية تمنع
.١٨ وتحظر تقديمها لمن هم دون سن الـ
) من التعليمات التي 8( إذ نص البند رقم
تضمنتشروط تقديم الأراجيل في المنشآت
عمل بها ُ السياحية وغير السياحية، التي ي
مؤقتا، ووافق عليها مجلس الوزراء مؤخرا
عاما 18 على «حظر دخول من هم دون سن
الى الأماكن التي يتم فيها تقديم الأرجيلة
حتى لو كانوا بمرافقة ذويهم.»
ووفق قانون مراقبه سلوك الأحداث رقم
ف الحدث بأنه ّ الذي يعر2006 لسنة37
«كل شخص أتم السابعة و لم يتم الثامنة
كان أم أنثى،» فإن ًعشرة من عمره ذكرا
داث لـ � القانون فيما يتعلق بتدخين الأح
«الأرجيلة» يحظر على الحدث «تدخين التبغ
أو النرجيلة و يحظر على أي شخصتكليف أي
حدث بشراء التبغ أو المسكرات.»
ويعاقب الحدث ، وفق القانون المذكور،
عند ارتكابه لأي مخالفه مذكورة بموجب
،ًالقانون بغرامة مقدارها عشرون دينارا
ال تكراره �ذه الغرامة في ح�وتضاعف ه
للمخالفة و يعاقب بإغلاق المحل أو الحانة
أو المقهى أو المطعم الذي يرتكب مالكه
أو المسؤول عن إدارته أو المستخدم فيه
مخالفة لأحكام هذا القانون في حال تكرار
من هذه المخالفات لمدة لا تقل ًارتكابه أيا
عن شهر ولا تزيد على ثلاثة أشهر.
فقد شكى ذوو بعضالقاصرين لـ صحافة
اليرموك من إهمال الرقابة الرسمية لمثل
هذه الأماكن، فيؤكد المواطن خالد أبو
زليخة أنني أستطيع أن أراقب ابني طالما
كان داخل إطار المنزل، و لكن ينتهي هذا
عندما يخرج منه، وهنا يصبح تحت مراقبة
عين القانون الذي يفترض أن تكون الرادع
الأهم أمام كل من يريد ارتكاب المخالفات
فمن المعروف أن من أمن العقابساء الأدب،
منوها أن ابنه يرتاد مثل هذه الأماكن مع
أصدقائه ويلقى فيها قبول وترحيب لكل
طلباته .
15 خالد وأحمد قاصران لم يتجاوزا الـ
عاما، يرتاد كل من هما أحد المقاهي في
شارع الثلاثين في مدينة اربد، يتم تقديم
«الأرجيلة» لهما بناء على طلبهما بدون
طلب أي إثبات شخصية للتأكد من سنيهما
القانونيين، وقد تكرر ذهابهما إلى مقاهي
أخرى في شارعي الجامعة والبتراء وكذلك
السوق التجاري في وسط البلد وكان الأمر
بالمثل دون التعرض لأي رفض.
ضمن جولتنا على عدد من المقاهي في
إربد، أكد عدد من مرتادي المقاهي أن عدد
القاصرين الذين يرتادون المقاهي يوميا
قاصر، ومن خلال 8 - 6 لديهم يتراوح بين
الحديث معهم أقروا أن أقرب زيارة لمراقبين
مديرية الصحة مثلا كانت من ثلاثة أشهر
تقريبا .
يؤكد الناطق الإعلامي لوزارة الصحة حاتم
الأزرعي أن محصلة المخالفات التي تمارسها
المقاهيترتفع وتتنوعمنتقديم«الأراجيل»
و استخدام خلطات 18 لمن هم دون سن الـ
المعسل المضروبة التي تخلط باليد في
نفس المقهى، مشيرا إلى ان المخالفات
625مخالفة و 283 بهذا الشأن وصلت إلى
إنذارا على مستوى المحافظات في المملكة،
مبينا في الوقت ذاته أنه خلال الثلاثسنوات
الماضية وصلت فيها زيارات مراقبي وكوادر
2000 مديريات الصحة في الميدان إلى
زيارة على مستوى المحافظات.
ويشير الأزرعي إلى أن ترخيص المقاهي
التي تقدم خدمة «الأرجيلة» مسؤولية وزارة
الداخلية بالشراكة مع وزارة السياحة وأمانة
عمان الكبرى ووزارة الصحة، فقد صدر قرار
2010/4/21 عن وزير الداخلية بتاريخ
بوقف ترخيص أماكن تقديم الأرجيلة.
رة الرقابة الصحية في �يؤكد مدير دائ
بلدية إربد الكبرى الدكتور محمود الشياب
أن البلدية تتخذ إجراءات مشددة تجاه من
ل» للقاصرين حيث تقوم �ي �يقدم «الأراج
لجنة المراقبة بعمل جولات يومية صباحية
ومسائيةوفيحالضبط أيمحليتممباشرة
تحرير مخالفة بحقه وإغلاق المحل، مبينا
أنه ومنذ بداية العام تم ضبط «خمسة»
قاصرين يدخنون «الأراجيل» في مقاهي إربد
و تم تحويلهم للجنة مراقب سلوك الأحداث
وفق القانون .
وتقول العضو المؤسس في جمعية «لا
للتدخين» في إربد الدكتورة لاريسا ألور
«إنه إذا ما استمر الحال على ما هو عليه
فنحن في الأردن نتجه نحو كارثة صحية،
فإننا نرى العديد من الإعلانات التجارية
مثلا على «تقديم أراجيل مجانية للصبايا» و
بالرغم من إصرار المسؤولين على عدم منح
تراخيص جديدة فإننا نرى مقاهي جديدة
وبالقرب من المدارس والأحياء السكنية
وكأن الهدف جذب القاصرين والشباب، وفق
قولها.»
وتضيف «بالرغم من محاولات وزارة
الصحة فإنه من المستحيل تشديد الرقابة
بدون الموارد المالية والبشرية، وإن تطبيق
القانون يجب أن يكون جهدا مشتركا بين
السلطات الثلاثة التشريعية والتنفيذية
والقضائية».
3
2015 تشرين الثاني 1 _ 1437 محرم19 الاحد
متابعات
ارشيفية
QR Code
مطالبات بتشديد الرقابة الرسمية وتكثيف حملات التفتيش
قاصرون في المقاهي .. قوانين صارمة و غير مفعلة وتجاوزات بالجملة
«الصحة» تؤكد قيامها بألفي جولة ميدانية خلال السنوات الثلاث الماضية
اعترافات أمنية رسمية بتزايد ترويج المخدرات وتعاطيها
ة للحد منها ّوسط مطالبات بخطوات جدي
مزراعو «بني كنانة» يبدأون موسم قطاف الزيتون
ألف طن من الزيت ٢٢ مستبشرين بإنتاج
تعبيرية
نقلوا شكواهم عبر «صحافة اليرموك»
مواطنو «أوصرا» يطالبون بحافلات تخدمهم من و إلى عجلون