Next Page  7 / 8 Previous Page
Information
Show Menu
Next Page 7 / 8 Previous Page
Page Background

7

2015

تشرين الثاني

1 _ 1437

محرم

19

الاحد

الرياضية

صحافة اليرموك ـ عبد السلام حتاملة

عشقلا ينتهي لكرة السلة، رشاقة في الميدان ارتبطتدائما بيزن الردايدة لاعبمنتخبنا الجامعي

لكرة السلة.

التقته «صحافة اليرموك» وكان هذا الحوار.

عاما مع نادي كفريوبا

15

يقول الردايدة عن بدايته مع كرة السلة والتي قصها منذ أن كان عمره

«الذي ينشط حاليا في الدوري الممتاز» وتابع أن لأهلي دور في تحفيزي ودعمي لمتابعة هوايتي

عبر منتخب الجامعة بعد التحاقي بكلية التربية الرياضية.

تألقي إلى اليوم كان للمدرب الكابتن عباس أحمد فضل كبير في تأسيس هذا

َ

وتابع إن سر

المنتخب ليمثل الجامعة في المحافل الداخلية والخارجية على حد سواء، مثنيا على قوة شخصيته

ً

في تعامله مع اللاعبين اذ أنه لا يتهاون مع أي مقصر في التمارين حتى ولو كان هذا اللاعب مهما

على حد قوله.

أما على مستوى الإنجازات الفردية أو الجماعية، أشار الردايدة في هذا الجانب إلى تأهله مع فريق

، أما مع منتخب

2013

كفريوبا إلى الدوري الممتاز، وكذلك تحقيق المركز الرابع في الدوري عام

على التوالي ضمن بطولة دوري الجامعات.

2014

و

2013

الجامعة فقد حققنا المركز الرابع عامي

وتابع كما حصلت على لقب أفضل مسدد رميات ثلاثية وأفضل مسدد رميات حرة مع منتخب

الجامعة، مشيدا بالخدمات التي تقدمها الجامعة للفريق في توفر مستلزمات الفريق من ملابس

وما شابه.

وتمنى الردايدة عودة منتخبنا الوطني لكرة السلة إلى سابق عهده مطالبا في الوقت عينه

بتماسك اتحاد اللعبة وألا تحركه مصالح شخصية على حد تعبيره.

يزن الردايدة .. نجم على طريق الاحتراف

نجم من جامعتي

لأنهم يرموكيون، ولأننا شركاءهم في حمل أمانة رسالتها وصوتها

إلى وطن تفتديه المهج، و كما الحقل يستقبل السنابل، ننتظرهم عقب

كل مباراة رافعين راية النصر، مجسدين عهدهم ووعدهم «لليرموك» ..

بنشيدهم المعهود «على اليرموك أقسمنا اليمنيا» أن يبقوا لها فرسانا ..

ونجوما مضيئة فيسماء الرياضة الأردنية.

«نجم من جامعتي» .. زاوية أسبوعية تتضمن محاورة جديدة بنكهة

مختلفة، مع نجم من نجوم منتخبات الجامعة الرياضية،الذين يمثلونها في

مختلف المنافسات الجامعية.

المدرب في

دورينا

محمد الخالدي

إقالة المدربينفيدوري المحترفين

هيظاهرة تتكرر مع بداياتكلموسم

فما أن يبدأ الدوري حتى تتوالى إقالة

ر أن

��

المدربين و الغريب في الأم

إدارة الأندية تخرج إلى جماهيرها

في وسائل الإعلام و تتحدث «بالفم

المليان» تمدح المدرب و تؤكد على

منحه كافة الصلاحيات و أنه المسؤول

عن التعاقدات و المعسكرات التدريبية

إلا أن هذا الكلام يذهب أدراج الرياح

بعد أول خسارة أو تعادل للمدرب في

أقلمنه في المستوى،

ٍ

الدوريمع فريق

دوري الأردني

فإقالة المدرب في ال

أصبحت عدوى تنتقل من فريق لآخر و

إقالة المدرب هو المنفذ الوحيد لإدارة

الأندية لكبح غضب الجماهير العاشقة

لأنديتها.

فالمدرب هو «الشماعة» التي تعلق

عليها إدارات الأندية جميع أخطائها و

قراراتها الارتجالية و المزاجية و من

أساسيات الاحتراف أننا لا نستطيع

درب إلا من خلال

م

الحكم على ال

مرحلة كاملة من انطلاق الدوري لكن

دورينا تعدى هذه المرحلة بخطوات

فأصبح يتم الحكم على المدرب من

دقيقة فقط !

180

خلال

لقد أصبحت كرة القدم الأردنية

ى موسوعة

��

ول إل

دخ

ل

ة ل

ح

رش

م

«غينيس العالمية» في عدد إقالات

المدربين، و إن دل ذلك فإنه يدل على

غياب الاحترافية لدى إدارات الأندية،

فما زلنا في بدايات الدوري وتم إقالة

ما يقارب نصف دسته من المدربين

ؤال كبير، أليست

طرح س

ُ

و هنا ي

إدارات الأندية هي من اجتمعت قبل

بدء الدوري و قامت ببحث و دراسة

خياراتها من مدربين حتى تم اختيار

الأنسب منهم ! و لماذا لم تخرج إدارة

حمل نفسها

ُ

من إدارات الأندية و ت

مسؤولية التخبط الإداري ؟

يان..

َ

أما عن الجواب فهو واضح للع

المدرب هو كبش فداء.

المشكلة ليستبالمدربين؛ لأنمن

رحل منهم حقق البطولات و الإنجازات

مع الأندية التي أشرفوا على تدريبها

لكن المشكلة تكمن في إدارات

الأندية حيث إنها تعشق «الفشخرة»

قال

ُ

و تتسابق على إقالة المدربين لي

ن إسعاد

بأنهم يعملون أكثر م

الجماهير في تحقيق البطولات .

QR Code

صحافة اليرموك ـ خاص ـ أيهم الزعبي

اشتم هواء الوطن بتفاصيل كروية « شمالية»،

ب،

واج

ورأى نفسه جنديا في خدمة الوطن وال

منذ تلك اللحظة التي أصدرت شهادة ولادة لاعب

«رمثاوي» البداية وأردني الحكاية، حين لمع ضمن

سنة

20

الفئات العمرية لفريق بلدته وشارك تحت

. ومضى

1982

فريقه فرحة الفوز بلقب فئته في العام

واثقا ينهل من «معين» البساطة القروية التي قادته

للعب ضمن صفوف فريق كفرسوم ، الذي شاركه

منافسات «المظاليم» فترة لا بأس بها ، وحمل شارة

سنوات ، وتنقل بعدها بين

10

«الكابتن» لأكثر من

صفوف اتحاد الرمثا وكتب الفصل الأخير من قصته

لاعبا بمباراة تكريمية جمعت الحرس الملكي وتفاهم

الرمثا وكفرسوم معلنا من الفرق التي لعب لها وزادها

بتمثيل المنتخب العسكري، بعد أن برع في صفوف

فريق الحرس الملكي الذي شاركه أيضا الفوز بلقب

الدوري العسكري .

السيرة الذاتية

ات».. رياضي بالفطرة وإن لم

��

اب

��

الم ذي

«إس

يتخصصها حينما حصل على دبلوم محاسبة من كلية

غرناطة ، لكنه أتقن لعبتها عندما انصقل بالدورات

التدريبية المتخصصة والمتطورة، ورحلات عملية في

عدد من الأجهزة الفنية للرمثا والمنشية وكفرسوم

، قبل أن يتوج

1998

والحسين إربد ومنتخب مواليد

أفكاره حاليا مع «الحسين إربد»، الذي يحقق نتائج

مشرفة بالنسخة الحالية من دوري المناصير الأردني

قيمت على ملعب

ُ

وأخص بالذكر المبارايات التي أ

الأمير هاشم بالرمثا في إطار منافسات الأسبوع

الرابع الذي جمع الحسين إربد والوحدات التي اجتاز

بها الأصفر الوحدات بطريقة سحرية بقيادة الجنرال

إسلام ذيابات .

الم ذيابات أصبح قاسما

المدرب الوطني إس

مشتركا في حديث كل الأردنيين سواء المهتمين

بالرياضة أو غيرهم , وجاء ذلك بعد ( المعمعة) التي

رافقت استقالة عدد من المدربين، حيث كانت مطلبا

لعدد من الأندية لتولي الإدراة الفنية لفرقها.«صحافة

اليرموك» .. التقته وكان لها هذا الحوار الكروي مع

الذيابات.

يرى ذيابات أن الكثير من لاعبينا الأردنين

ينقصهم ثقافة الفوز ومنهم من ينقصهم الاحتراف

وهم محترفون بالاسم وليس احترافا كاملا، لذلك

يتوجب عليهم أن يفكروا بكرة القدم لا غير.

ويضيف عندما نتحدث عن الاحتراف فيفترض أن

تكون محترفا بكل أركان اللعبة، احتراف المدرب وإذا

أردنا أن ندخل الآن في قصة احتراف المدرب فنحن

في الأسبوع الخامس والحالة الكروية تتخبط ما بين

استقالة و إقالة سبعة مدربين، في المقابل إن الأندية

الأوروبية تشهد استقرار مدربين كآرسين فينغر

مدرب الآرسنال , وجوارديولا مدرب بايرن ميونخ.

ويشير الذيابات إلى أن العامل الأهم هو الاستقرار

الإداري، فأصحاب القرار لدى بعض الأندية ليس لهم

علاقة بكرة القدم بمعنى ليس لهم دراية كروية

أي لم يكونوا لاعبين سابقا ومن هنا فقد لا يكون

لدى الإداري دافع للإحساس بشعور اللاعب داخل

أرضية الملعب، فالاندية معتمدة اعتمادا كاملا على

مخصصات الاتحاد أي لا يوجد اكتفاء مالي للاحتراف

في بعضالاندية، مبينا أن الجمهور ليسمحترفا فهو

جمهور فوز، وليس جمهور تشجيع لآخر دقيقة في

المباراة مهما كانت

النتيجة .

وعن سؤاله فيما

ق

ري

ان ف

���

إذا ك

الحسين بقيادته قادرا

على تحقيق لقب

الدوري أو الكأس، أكد

أن الفريق معه لم

يخض الكم الكافي من

المباريات، ولكن

هناك معيقات

ً

ا

دق

ص

للفريق،

فهو يختلف عن باقي

الأندية

رار الإداري

��

ق

��

ت

��

الاس

��

ب

و

ي، فالرئيس

ال

م

ال

اءة

ط

ع

شخصية م

والإدارة لا تتدخل بالأمور

الفنية للفريق.

وتابع بأن الوضع البدني

، وهذا ما

ً

دا

للاعبين ضعيف ج

ظهر بصورة مقلقة في الدقائق

الأخيرة من مباراة الوحدات، ولكن

بعد الأسبوع السادس لدينا توقف

لثلاثة عشر يوما تقريبا من أجل

استثمارها

المنتخب، سيتم

بمعسكر داخلي أو خارجي ورفع

مستوى التدريبات واللياقة

البدنية للاعبين.

اب التي

��

ب

��

ول الأس

���

وح

دفعته للقبول بمهمة تدريب

ال أن الفريق

��

الحسين، ق

طموح، وعنده استقرار إداري

ومالي فهذا السبب الرئيسي

في التوقيع، مضيفا مهمتي

دأت قبل فترة

مع الفريق ب

قصيرة، لكني أشعر بأنني

متواجد مع الفريق منذ عشرين

، ً

عاما

فغالبية اللاعبين لست بغريب

عنهم

ومعظمهمقدتوليتتدريبهم

سواء

بفريق الحرس الملكي أو

المنتخبات

الوطنية .

ويضيف

أبلغني رئيس

النادي

م

ت

ي

ه س

���

أن

���

ب

التوقيع معي على

عقد مدته خمس

سنوات، لتنفيذ خطة

عمل لخمس سنوات

راف

��

ن ضمنها الإش

م

على الفئات العمرية كاملة

والإشراف على المدربين بشكل

كامل .

دات ضمن

وح

اراة ال

ب

ول م

��

وح

الأسبوع الماضي، قال الذيابات بمدة

قصيرة لو كنت من أفضل المدربين لن

تحصل على فوز كبير على فريق بحجم

الوحدات، كما وأنه من الصعب أن تغير

فريق خلال مدة قصيرة، لكن هناك عدة

عناصر دفعت للفوز في مقدمتها الروح

القتالية للاعبين، إلى جانب إنسجامهم مع

الخطة التي أعدت لهم.

وختم الذيابات حديثه بتوجيه شكره لـ

صحافة اليرموك ودورها في خدمة الرياضة

والمجتمع في إقليم الشمال، فهي تساهم

في نشر الثقافة الرياضية للجمهور، كاشفا

أن طموحه الرياضي يتمثل بتولي مهمة

الإدارة الفنية للمنتخب الوطني الأول .

المدير الفني لكرة الحسين إسلام الذيابات لـ صحافة اليرموك :

دورينا ينقصه ثقافة الاحتراف .. فلاعبونا محترفون بالاسم

الروح القتالية للغزاة قادت للفوز على المارد الأخضر

صحافة اليرموك ـ عمر الزعبي

رغم أن التوقعات في البداية لم تكن

مبشرة بالخير, لكن سرعان ما تأتي

النتائج إيجابية, وتصبح التوقعات مجرد

شكوك, وتكون النتائج خير دليل على

إثبات جدارة المنتخب الوطني, وأحقيته

في الوصول لكأس العالم وكأس آسيا.

«صحافة اليرموك» في تقريرها هذا

تبحث عن الهوية الفنية التي كانت خلف

نجاح المنتخب في إستحقاقاته الأخيرة

من خلال استطلاعها لآراء مختلف الزملاء

الاعلاميين الرياضين،حيث تباينت الآراء

ما بين البلجيكي بول بوت والمدرب

الوطني عبدالله أبو زمع. رئيس القسم

الرياضي في صحيفة العرب اليوم الزميل

عوني فريج قال «إنه من المبكر الحكم

على آداء المنتخبالوطنيمنخلال الفترة

القصيرة للجهاز الفني الجديد، لكن هناك

ثمة تغييرات حصلت على الصعيد الفني

في ثبات التشكيلة التي تخوض

ُ

خصوصا

المباريات وتلك الميزة إفتقدناها في

الفترة السابقة».

وأعتبر فريج أن النجاح الفني للمنتخب

كان مشتركا ما بين بول بوت وعبدالله

أبو زمع ،مضيفا «الخبرة التي يتمتع بها

بوت والنظرة الثاقبة والمعرفة المسبقة

ن عوامل

ع، كانت م

��

و زم

لعبدالله أب

نجاح الجهاز الفني للمنتخب». ويعتقد

الإعلامي في قنوات «بي أن سبورت»

الزميل إسلام برقاوي إن وجود عبدالله أبو

في

ً

زمع بالقرب من الفريق ساهم كثيرا

عملية الإنسجام بين اللاعبين والمدرب

بوت،مما ساعد في الوصول إلى الهدف

الأساسي وهو الإنسجام والتوافق بين

اللاعبين والمدرب.

وتابع أن ضيق الفترة التي تسلم

ألردن ساهم في

وت ووصوله ل

بها ب

زيادة المسؤولية على أبو زمع، مما كان

للجماهير نظرة أن عبدالله أبو زمع كان

له الدور الأكبر في نجاح الفريق. الإعلامي

في قنوات أبو ظبي الرياضية الزميل أمجد

القيسي قال «بالرغم من أن إختيارات

اللاعبين كانت من مهام عبدالله أبو

زمع, إلا أن شخصية البلجيكي بول بوت

هي التي طغت على شكل الفريق، ذلك

لأن أي مدرب عندما يأتي على أي فريق,

ً

يختار نفس الأسماء الأخيرة, مضيفا

بعض الأسماء التي قد لا

ً

أو مستبعدا

تتجاوز ثلاثة أسماء». وأضاف بالرغم من

ماضي البلجيكي السيء كرويا، إلا أنه

كان له البصمة في تحقيق النجاح, وذلك

لما للاعب الأردني من نظرة في المدرب

الأجنبي، والتأثر والإنصات إليه. مراسل

قناة بي أنسبورتفيعمان الزميلمحمد

الجبور قال «إن بول بوت أعطى عبدالله

أبو زمع جزءا كبيرا من صلاحياته، وهذا

يأتي من باب الذكاء له لأن الفترة التي

، ونحن لا

ً

قضاها مع المنتخب قصيرة جدا

ننكر حجم المدرب بوت لكن المسؤولية

الأكبر كانت على عاتق أبو زمع». الإعلامي

في قناة رؤيا الزميل يوسف البستنجي

قال إن لمسة المدرب العام عبدالله أبو

زمع لا أحد ينكرها, وهذا ليس بغريب

عن المدرب الوطني، لأن هناك نخبة

مميزة من مدربيين وطنيين بحاجة الى

تكتيك وفكر فني مشبع بالخبرة. وطالب

البستنجي بتوفير الإستقرار على جميع

أو

ً

أو إداريا

ً

النواحي في المنتخبسواء فنيا

أن المنتخب الآن في أوج

ً

, خصوصا

ُ

بدنيا

العطاء والتميز نتيجة التخطيط والتوافق

بين اللاعبين والجهاز الفني والإداري.

من يقف وراء نجاح المنتخب ؟!

إعلاميون : أبو زمع اختار اللاعبين .. وشخصية بوت غطت على الفريق

المدير الفني لفريق الحسين إربد إسلام ذيابات «يقبل رأس» أكرم الزوي،

عقب تسجيله لهدف الفوز الوحيد بمرمى الوحدات خلال الجولة الرابعة.

تصوير : منتصر ذيابات