Next Page  2 / 8 Previous Page
Information
Show Menu
Next Page 2 / 8 Previous Page
Page Background

2

2015

تشرين الثاني

29 _ 1437

صفر

17

الاحد

الجامعة

QR Code

صحافة اليرموك ـ أشجان العمري

كشف مدير الدائرة الهندسية المهندس

بسام الحمادنه عن بدء الجامعة بتهيئة البنية

التحتية لتطوير الانترنت وشبكة المعلومات

وتغذية جميع مباني الجامعة وكلياتها بشبكة

الألياف الضوئية.

وأضاف الحمادنة لـ صحافة اليرموك أن تكلفة

ألف دينار، ويأتي بالتعاون

40

هذا المشروع تبلغ

مع مركز الحاسب.

أما عن مبنى كلية القانون، قال إنه سيتم

المباشرة بالمشروع بالقرب من كليات الجامعة

المرتبطة بالقانون بالقرب من كلية الحجاوي

متر مربع

7000

والقرية الانجليزية بمساحة تبلغ

و سيتم الانتهاء منه بعد سنة من بدء التنفيذ.

وفيما يتعلق بمجمع القاعات الجديدة بالقرب

من مبنى كلية الاقتصاد القديم، أكد أنه سيفتح

أبوابه قريبا مستقبلا طلبة الجامعة من كافة

الكليات، مبينا أن هذا المجمع تم تصميمه

بمواصفات عالية وأنظمة حديثة تواكب

التكنولوجيا.

وبخصوص مشروع بناء مبنى كلية الطب

والصيدلة، اعتبر الحمادنة المشروع من

المشاريع المهمة التي تعول عليه الجامعة

داد الكبيرة من طلبة الطب

��

لاستيعاب الأع

والصيدلة وتهيئة مناخ مناسب لهم.

وأضاف أنه تم الانتهاء من عمليات الحفريات

وصب القواعد والأساسات والجدران المحيطة

وسيتم بالقريب العاجل الانتهاء من صب عقدة

التسوية بمدة أقصاها شهر.

وأشار الحمادنه إلى أن مشروع كلية الطب

يتولى تنفيذه مقاول من الدرجة الأولى ولديه

الكوادر المتخصصة من المهندسينوالمشرفين

والفنيين، لافتا إلى أن دور الدائرة الهندسية

يكمن في الإشراف على عملية البناء والتنفيذ

ة

ّ

بشكل يضمن مطابقتها للمخططات المعد

لهذا العطاء.

ارات العربية

و شكر الحمادنه دولة الام

المتحدة لدعمها للجامعات الأردنية معبرا عن

امتنانه لها بدعمها لعطائي الطب والقانون

ألف

100

والتي بلغت قيمتهما حوالي مليون و

دينار.

ر الحمادنه عن فخره واعتزازه بكلية

ّ

وعب

ي

م العربي والأردن

م فهي ترفد الاع

الإع

بكوادر مؤهلة ذات كفاءة عالية، مبينا أن هنالك

توجه من الدائرة الهندسية في الجامعة بتوسعة

مبنىجريدة «صحافة اليرموك»، وإجراء تعديلات

عليه لتهيئة الظروف المناسبة للطلبة والعاملين

في الجريدة للعمل والتدريب.

صحافة اليرموك – أحمد الحسن و أشجان العمري

نظمتكلية الإعلام بالتعاونمع مكتبمنظمة اليونسكو

في عمان الأثنين الماضي حلقة نقاشية حول التقرير الذي

أصدرته الأخيرة والذي يهدف لدعم جهود الأردنيين لتعزيز

وحرية واستقلالية مهنة الإعلام، بحضور أعضاء الهيئتين

التدريسية والإدارية وجمع غفير من الطلبة.

ورحب نائب العميد الدكتور خلف الطاهات بالفريق

الضيف، مؤكدا على قوة ومتانة الشراكة بين اليونسكو

إلى أهمية دور الإعلام في تشكيل

ً

وكلية الإعلام، مشيرا

بيئة حاضنة لحرية الرأي والتعبير دون قيود، وتعزيز دور

المواطنين للمشاركة في الحياة السياسية .

بينما عبرت مديرة مشروع دعم الإعلام في الأردن بليانا

تاتومير عن امتنانها لكلية الإعلام لترتيب هذا اللقاء وإتاحة

الفرصة للنقاشمنوهة إلى أهميته، موضحة أن هذا التقرير

جزء من مشروع دعم الإعلام في الأردن والذي يموله الاتحاد

الأوروبي، وأكدت تاتومير في تصريح لـ»صحافة اليرموك»

على أن الدراسة تمت بناء على مؤشرات دولية «مؤشرات

تنمية الإعلام» وأن هذا التقرير ليس للمقارنة أو التصنيف

إنما دراسة وتحليل للوضع الإعلامي في الأردن، وقالت إنهم

لأنها الكلية

ً

اختاروا جامعة اليرموك وكلية الإعلام تحديدا

التي ترفد السوق بالكفاءات الإعلامية وفيها عدد كبير من

الأكاديميين والطلبة المتميزين .

وارات موسعة شملت المخرجات

و دارت نقاشات وح

والتوصيات التي أتى بها التقرير وعرضالحضور من خلالها

اقتراحاتهم ووجهات نظرهم .

ه رئيس فريق البحث الذي أجرى الدراسة يحيى

ّ

و نو

شقير إلى أهمية الاستماع لردود الأفعال حول المخرجات

التي قدمها التقرير، وأضاف أن التقرير منشور على الانترنت

منذ شهر تقريبا باللغتين العربية والإنجليزية.

وأشار إلى أن هذا المشروع تم بتعاون بين الحكومة

الأردنية ومنظمة اليونسكو، وله لجنة توجيهية برئاسة

وزير الخارجية الأسبق الدكتور مروان المعشر ووزير الدولة

لشؤون الإعلام الدكتور محمد المومني وبعض المسؤولين

زاء من

الحكوميين، مؤكدا بداية الحكومة بتنفيذ أج

توصيات هذا التقرير الذي وصفه بخارطة طريق لتحسين

وضع الإعلام في الأردن، متمنيا السير خطوة للأمام نحو

ا يقدم من شكاوى ضد

َ

تشكيل مجلس شكاوى خاص فيم

ممارسات بعض الصحفيين لتفعيل دور المواطن كرقيب

على الصحافة .

واعتبرت عضو فريق البحث سوسن زيادة الحوار حالة

صحية ديمقراطية مفيدة لما حمله من تنوع في الآراء

بين الطلبة أنفسهم وبين أساتذة الكلية الذين حضروا

النقاش، مثمنة زايدة هذه الفرصة الحوارية كونهم كفريق

دراسة معنيين برصد ومتابعة الآراء وردود الأفعال المتعلقة

بالتقرير، منوهة إلى ترحيب الجهات الحكومية ممثلة

بالقطاع الإعلامي بالدراسة التي من الممكن اعتبارها

أرضية تستند أو تستعين بها الحكومة لتنفيذ الاستراتيجية

الإعلامية الأردنية، مشيدة بالدعم الحكومي المقدم لفريق

البحث قبل وأثناء وبعد إصدار الدراسة.

ّ

وقالت مي شلبية، أحد أعضاء فريق البحث الذي أعد

»، مضيفة أن ما تم

ً

ما ومثريا

ّ

الدراسة، «إن النقاش كان قي

عرضه من اقتراحات سيتم أخذه بعين الاعتبار داعية إلى

ضرورة قراءة الدراسة بشكل تفصيلي للمساعدة في تشكيل

فهم عام لصورة التقرير، مؤكدة على جزئية تكثيف الجانب

التدريبي للإعلاميين على وجه الخصوص للمساهمة في

تأهيلهم وإعدادهم بالشكل المناسب وبما يتوافق مع سوق

العمل الصحفي .

وأشاد مساعد عميد كلية الإعلام لشؤون ضبط الجودة

الاستاذ محمد الشريدة بالجهد المبذول في هذا التقرير،

على وجود مناخ من الحرية الصحفية في الأردن

ً

مؤكدا

منتقدا بعض توصيات التقرير التي وفقا لما قال كانت

سوداوية ولم تعبر عن الواقع الحالي الذي يحمل نقاطا

مضيئة في كثير من تفاصيله .

وأضاف رئيس قسم الإذاعة والتلفزيون الأستاذ محمد

المحتسب أن الأردن وبالرغم من أنه محاط ببؤرة أحداث

ملتهبة إلا أنه يتمتع بالحرية الصحفية، منوها إلى أن الحرية

الصحفية بالمطلق أمر لا يمكن تصوره إنما هي نسبية في

. ً

كل دول العالم تقريبا

وأعربت رئيس قسم الصحافة الدكتورة ناهدة مخادمة

سعادتهابزيارةفريقالبحثلكليةالإعلامآملةبإعادةتفعيل

التعاون والتنسيق بين الكلية واليونسكو في مجالات تطوير

الإعلام ورفع مستواه وتدريب الطلبة، وأضافت مخادمة أن

الرؤية الجديدة لقسم الصحافة تتمثل في إنشاء شراكات

تعاونية بينها وبين المنظمات المحلية والعالمية المهتمة

بالإعلام من أجل تدريب الطلبة وإثراء خبراتهم بما يتناسب

مع متطلبات سوق العمل .

ومن ناحيته أعرب الأستاذ عبد المهدي غوانمة عن

تقديره للجهود المبذولة في هذه الدراسة واصفا إياها

إلى إمكانية ترجمته لأفعال تصب

ً

بالجادة والمهمة، مشيرا

في دفع عجلة الإعلام الأردني للأمام .

ودعا الدكتور محمود السماسيري إلى تسليط الضوء

على دور الإعلام في خدمة المجتمع والنهوض به، داعيا

فريق البحث إلى الاهتمام بهذه الجزئية لأن من أهم وظائف

الإعلام تنمية المجتمع المحلي .

وثمن الصحفي محمد قديسات النقاش وما حمله من

تنوع في وجهات النظر وتوجه بالشكر للقائمين على

خصوصا

ً

إمكانية تطبيق مخرجاتها عمليا

ً

الدراسة متمنيا

فيما يتعلق بموضوع صندوق الشكاوي .

ودعا الطالب أيوب قاسم القائمين على الدراسة إلى

توجيه الاهتمام لطلبة الإعلام كونهم من سيتولى قيادة

الدفة الإعلامية الأردنية في الأيام القادمة .

وشكر الطالب عبد السلام حتامله كلية الإعلام على طرح

مثل هذه المواضيع في الوسط الطلابي وإتاحة الفرصة

داء اقتراحاتهم ووجهات

للطلبة للتعبير عن آرائهم وإب

نظرهم فيما يخص مستقبل القطاع الإعلامي في الأردن .

يذكر أن هذه الدراسة الرابعة من نوعها في الوطن

العربي بعد ثلاث دراسات أجرتها اليونسكو في كل من

مصر وتونس وفلسطين .

باستضافتها فريقا من اليونسكو

كلية الإعلام تعقد حلقة نقاشية حول تقرير «واقع الإعلام في الأردن»

صحافة اليرموك ـ علاء البلاسمة

عقدت مبادرة «همم الإعلام» الأحد الماضي مناظرة طلابية بعنوان

«تدريس العلاقات العامة بين المدرس الممارس والمدرس الاكاديمي

غير الممارس»، حيث اشترك في المناظرة فريقان يضم كل منهم ثلاثة

طلاب من قسم العلاقات العامة والإعلان.

و قدم فريق المؤيدين، الذي تكون من الطلبة، علي ذيابات، آية

المومني، علا بلعاوي، رأيه المتمثل في أن يكون مدرس العلاقات العامة

ممارسا لها قبل أن يدرسها، مبرزا عددا من النقاط والحجج التي تدعم

رأيه، حيث أكد الفريق على ضرورة وجود الخبرة كمتطلب مهم وملزم

للمدرس قبل مباشرة التدريس الأكاديمي.

فيما طرح الفريق المعارض، الذي ضم الطلبة، غرام العمري ، وعد

المومني ، محمد علاونة، لفكرة ضرورة الممارسة العملية قبل التدريس

الأكاديمي، مقدما بعض النقاط التي تدعم موقفه، مستشهدين بأمثلة

حية عايشوها خلال مرحلة دراستهم، حيث لاقت نتائجها ما يدعم

إصرارهم على تبنيهم فكرة عدم إلزامية الممارسة الفعلية لمدرس

العلاقات العامة على حد تعبيرهم.

في نهاية المناظرة جاءت النتيجة بفوز الفريق المؤيد لضرورة أن

يكون مدرس العلاقات العامة ممارسا لها قبل أن يدرسها حيث حصل

% على حساب الفريق المعارض، وقد

68

من قبل لجنة التحكيم على نسبة

ضمت لجنة التحكيم كلا من الدكتور يوسف أبو عيد رئيسقسم العلاقات

العامة والإعلان وعدد من أساتذة القسم، بالإضافة الى حضور عدد من

الأساتذة في كلية الإعلام بحضور نائب العميد الدكتور خلف الطاهات

والدكتورة ناهدة مخادمة رئيس قسم الصحافة إلى جانب عدد كبير من

الطلبة الذين حرصوا على التواجد وحضور هذا النشاط غير المسبوق.

و قال منسق مبادرة «همم الإعلام» الطالب صدام بديوي إن هذه

المناظرة تعد الأولى من نوعها في الكلية وتهدف إلى تعريف الطلبة

بالمناظرة الإعلامية وآلية تطبيقها وكيفية ايصال الفكرة ضمن فترة

زمنية محددة بالإضافة إلى إيجاد بيئة مناسبة للحوار «الصحي» بين

طلبة كلية الإعلام مما يعزز فيهم أدبيات الحوار وتبادل الآراء واحترام

الرأي الآخر على حد تعبيره.

وبين بديوي أن هذا النشاط هو تكملة لمجموعة من الأنشطة التي

نفذتها المبادرة منذ بداية الفصل الدراسي الصيفي الماضي ليكون

باكورة سلسلة من النشاطات والمناظرات المستقبلية التي ستعمل

المبادرة على عقدها بمواضيع مختلفة تعنى بالقضايا الطلابية في هذا

الفصل ووصفت الطالبة آية المومني وهي من المشاركات في المناظرة

سواء حيث أنها تسهم في كسر

ٍ

بأنها تجربة جميلة ومفيدة على حد

حاجز الخوف وتعزيز الثقة بالنفس لدى الطلبة المشاركين مشددة على

أهمية الموضوع المطروح للمناظرة.

وأبدت الطالبة آيات أبو جليل إعجابها الشديد بالمناظرة والأفكار التي

طرحت من خلالها وما قدمه الطلبة من أفكار ونقاط نقاشية مهمة تعنى

بقضية مهمة لكافة طلاب الكلية مبينة أن مثل هكذا نشاطات تكسب

الطالب مهارات جديدة تفيده في سوق العمل مستقبلا.

و وصفت رئيسة قسم الصحافة الدكتورة ناهدة المخادمه المناظرة

بـ «الجيدة» حيث تم من خلالها دمج أساتذة قسم العلاقات العامة مع

طلبتهم لبحث آراء طلبة القسم إزاء القضية المطروحة والمتمثلة ما إذا

كان الطلبة مؤيدين أم معارضين لقضية الخبرة العملية للمدرس قبل

المباشرة بالعمل الأكاديمي.

وشددت المخادمه على أهمية تطبيق فكرة المناظرة بأقسام اخرى

وبموضوعات مختلفة تعنى بالشأن الطلابي مبينة أن هذا النوع من

النشاطات يتماشى مع توجهات الكلية بجعل الطالب يناقش قضاياه

ومتطلباته بشكل مباشرة وبدون حواجز.

وأضافت أن هذه الأنشطة بشكلها التفاعلي بين الطالب والأستاذ

تعمل على تقريب الأفكار ومن شأنها الإسهام في تخريج جيل قادر على

ممارسة العمل الإعلامي بالشكل الصحيح والمطلوب لسوق العمل

و قال نائب عميد كلية الإعلام الدكتور خلف الطاهات إن المناظرة

التي نظمتها مبادرة همم الإعلام هي نشاط نوعي وفعالية إيجابية

توظف وتستثمر الطاقات الفكرية لدى الطلبة وتفعيل حقيقي للحوار

البناء والهادف حيث أن النشاط كان جلسة حوارية بين طرفين تركز

حول خصائص ومتطلبات المدرس في قسم العلاقات العامة ما إذا كان

ممارسا أو أكاديميا.

وأضاف أن هذا النوع من الطرح بحضور أعضاء الهيئة التدريسية

الذين كانوا محكمين للمناظرة في نفس الوقت يثري النقاش ويعزز

أسلوب الحوار مؤكدا أن هذا الشيء يعد الرسالة الحقيقية لدور

الإعلاميين الذي يرتكز على تعدد الآراء ووجهات النظر وتقبل الرأي الآخر

ومن ميزات هذه المناظرة أنها ترسخ مهارات المحاججة والإثبات المبني

على الاستطلاعات أو الدراسات العلمية.

وأكد الطاهات أن الكلية تشجع هذه المبادرات متمنيا أن تكون حافزا

لمناظرات أخرى وبموضوعات مختلفة ومتنوعة تخدم الرسالة الإعلامية

التي تسعى الكلية لتعزيزها لدى الطلبة.

حول الأكاديمي الممارس وغير الممارس للعلاقات العامة

«همم الإعلام» تعقدمناظرة لطلبة قسم العلاقاتالعامة

صحافة اليرموك ـ رحمة الشناق

رعى عميد شؤون الطلبة الدكتور احمد

الشياب حملة العمل التطوعي التي نفذتها

العمادة بالتعاون مع اتحاد الطلبة والتي اشتملت

على القيام بحملة نظافة شاملة للساحات

المقابلة لمبنى العمادة إضافة الى دهان اطاريف

الشوارع و تخطيط مواقف السيارات.

وقالفيتصريحلـصحافةاليرموك انالحملة

تأتي استكمالا لبرنامج فعاليات حملة النظافة

الشاملة للحرم الجامعي والتي رعى افتتاحها

نائب الرئيس للشؤون الاكاديمية الدكتور زياد

السعد ة يوم الاثنين الماضي من امام رئاسة

الجامعة، مؤكدا ان الحملة تهدف الى تعزيز

مفاهيم الانتماء والولاء لدى الطلبة لجامعتهم

ولوطنهم و نشر ثقافة العمل التطوعي بينهم.

ودعى الشباب طلبة الجامعة الى المساهمة

ذه الانشطة والتي من

الفاعلة في مثل ه

شأنها بث روح التعاون وتعزيز اواصر العلاقات

الاجتماعية القائمة فيما بينهم اضافة الى صقل

شخصياتهم مؤكدا على ضرورة اشراك الجسم

الطلابي في المحافظة على نظافة الحرم

اره بالمظهر اللائق مشيدا

ه

الجامعي واظ

بالجهود الخيرة والفاعلة التي بذلها الطلبة

المشاركين في الحملة.

واشار الى ان العمادة وبالتعاون مع عمادات

دراء الدوائر والمركز سوف تقوم

الكليات وم

بتنفيذ حملات عمل تطوعية لمباني وساحات

وشوارع الجامعة .

من بينها مبنيا الطب والقانون و تغذية الكليات بالألياف الضوئية

الجامعة تشهد حركة نشطة في تنفيذ مشاريع عديدة

داخل الحرم الجامعي

الحمادنة في حواره مع الزميلة العمري

تصوير : حكم جوارنة

«شؤون الطلبة» تنظم حملة نظافة ودهان شاملة

الطاهات و وفد اليونسكو خلال الحلقة

جانب من الحضور خلال الحلقة النقاشية

من الحملة

تصوير : علاء بلاسمة

من المناظرة