8 / 8 Previous Page
Information
Show Menu
8 / 8 Previous Page
Page Background

سكرتير التحرير التوزيع ل إعلان

ؤول مدير التحرير

س

س التحرير الم

س هيئة التحرير رئي

رئي

أ .علي الزينات محمد حجات ابراهيم ذيابات

د.علي نجادات د.زهير الطاهات

أ.

صـحـفي

الاخراج ال

ليث القهوجي

6913

فرعي

02 7211111 :

ت

صحافة اليرموك

اسبوعية ـ شاملة

تصدر عن قسم الصحافة ـ كلية الاعلام ـ جامعة اليرموك

0799402121

0786100291

sahafa

.

@yu

.

edu

.

jo

@

قفشـ

بورتريه

أقلام

أشاد العديدمن الوزراء الحاليينوالسابقين

والدبلوماسين والإعلاميين والحاضرين

لمؤتمر اللاجئين بتميز جامعة اليرموك،

ي تنظيم هكذا مؤتمرات

ونجاحها ف

دولية، وقدرتها على الموازنة بين دورها

الأكاديمي ومساهمتها في خدمة المجتمع

وقضاياه.

ذي عقدته

��

حظي مؤتمر اللاجئين ال

الجامعة نهاية الأسبوع الماضي بحضور

ن مختلف

وتغطية إعلامية مميزة م

الوسائل الإعلامية على تنوعها وتعددها.

ت الزميل الصحفية فيجريدة الدستور

ّ

تول

آمان السائح عرافة الحفل خلال مؤتمر

اللاجئين الدولي الأسبوع الماضي.

تم توزيع أعداد ونسخ من العدد الأخير لـ

«صحافة اليرموك»، وحظيتبإشادة واسعة

من حيث تطورها وتعدد موضوعاتها

وقضاياها التي تتناولها، كما وجرى إذاعة

حفل الافتتاح ببث مباشر عبر أثير الزميلة

يرموك

أف.أم.

2017

أيار

7 _ 1438

شعبان

10

الأحد

الأخيرة

8

سجى الصياح

الموت الذي لا يمكن تداركه هذا ما لا يعرفه

الشاب احمد الذي خرج من بيته لمشاركة صديقه

في الاحتفال بعرسه فاستقرت رصاصه طائشة

في قلبه ليخطفه الموت وهو في ريعان شبابه

وحال أحمد ليس أفضل من حال الكثيرين ممن

خطفهم الموت بسبب جنون وطيش العديد من

الذين يفرغون ذخائرهم من اجل فوز نائب او

مسؤول او من اجل افراحهم التي سرعان ما

تتحول الى اتراح ومعاناه للآخرين فلقد اعتاد

المواطن على سماع صوت الرصاص في كل

مناسبه فترى الكثيرين ممن يتنافسون بإطلاق

للمكانة

ً

الرصاص فأصبحت هذه الظاهرة رمزا

الاجتماعية لصاحب المناسبة كما تعبر عن

عمق الصداقة والقرب من المضيف لان اطلاق

الرصاص لا يقتصر على صاحب المناسبة فقط

بل حتى على المدعوين الذين يشاركون بذلك

لتعبير عن محبة مضيفهم

و نهى الاسلام عن هذه الظواهر حيث وضع

ضوابط لاستخدام السلاح ومنها ان لا يؤدي

استخدامه الى الاضرار بالمواطنين الابرياء بقوله

ً

صل الله عليه وسلم « ان من كان يحمل نصلا

ومر بسوق المسلمين فوجب عليه ان

ً

او سهما

يغطيه حتى لا يؤذي الأبرياء» لذلك يجب عدم

التهاون مع كل من يطلق العيارات النارية لأن

الأردن يودع سنويا مجموعه من ابنائه تحت

عنوان الرصاص الطائش ناهيك عن المصابين

الذين قد تقعدهم الإصابة وتحولهم الى معاقين

بسبب جهل و «عنجهية» الكثيرين

رصاصة

الموت

صحافة اليرموك ـ احمد ذيابات

هو ابن الأردن.. وليس الرمثا وحدها، من

، فبرحيل عبد المجيد سمارة

١٩٥٠

مواليد عام

فقدت الأسرة الرياضية الاردنية قامة رياضية

ا

ً

ا مشرف

ً

وأكاديمية بإمتياز، تمتلك سجلا وتاريخ

على صعيد تطوير الرياضة في مدينة الرمثا

ا.

ً

ا والكرة الأردنية عموم

ً

خصوص

الراحل هو الشقيق الأصغر لرئيسنادي الرمثا

4

الحالي عبد الحليم سمارة، ولديه من الأبناء

ا.

ً

وولدين، أكبرهم رامي كابتن الفريق الأول حالي

أنهى دراسته الثانوية من مدرسة الرمثا

، والتحق بعدها بالجامعة

1968

الثانوية عام

ة البكالوريوس

��

ة وحصل على درج

��

ي

��

الأردن

، ثم حصل على

1972

بتخصص الجغرافيا عام

درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة

.1997

اليرموك عام

بدأ سماره حياته العملية كمعلم ثم مساعد

ا

ً

ا تربوي

ً

، ثم مشرف

1994

مدير مدرسة حتى عام

، ثم مدير مدرسة عجلون حتى

2005

حتى عام

. 2009

تقاعد عام

الل فترة

ي سماء الرمثا خ

سطع نجمه ف

الستينات والسبعينات والثمانينات كلاعب لكرة

قدم، واعتبر من ألمع نجوم الكرة الرمثاوية في

ذلك الزمن.

أفنىسنواته الطويلة فيسبيل تقديمخبراته

لنادي الرمثا، الذي ملك حياته وسكن قلبه، حيث

ا وقاده بإخلاص

ً

ا فني

ً

ا ومدير

ً

ا وإداري

ً

مثله لاعب

اء ليحقق معه الإنجازات والألقاب كلاعب

ووف

ومدرب.

سماره أحد أبرز عناصر الجيل الذهبي لكرة

القدم، حيث لعب في صفوف الفريق منذ بداية

، وكان

1982

وحتى عام

1966

تأسيسه عام

يفضل اللعب في مركز الجناح الأيمن، وامتاز

بسرعته الفائقة، حيث توج كبطل للأردن في

م) من عام

200-

م

100(

مسابقة الجري السريع

، كما أنه مثل الجامعة الأردنية في

1975-1967

بطولات ألعاب القوى على مستوى المملكة.

حمل سماره أول وأغلى لقب للرمثا في بطولة

في نهاية مسيرته الكروية

1981

الدوري عام

كلاعب، ولكنه سرعان ما دخل عالم التدريب

من أوسع الأبواب، حيث عمل كمساعد ومترجم

للمدرب جورج بلوس، ليحقق معه اللقب الثاني

، ثم

1982

درب عام

على التوالي كمساعد م

تسلم راية القيادة التدريبية من الاسكتلندي

.1987

وحتى عام

1983

جورج بلوس عام

ولم تتوقف إنجازات سماره عند هذا الحد، فقد

،1990

عاد واستلم مهمة تدريبفريق الرمثا عام

ليصعد به إلى منصات التتويج من جديد بعد أن

حقق ثلاثية تاريخية لم تحدث في تاريخ النادي

إلى يومنا هذا (كأس الكوؤس، كأس الأردن، درع

الاتحاد)، وكاد أن يحقق جميع بطولات الموسم

المحلية (الرباعية) لكنه لم يتمكن من تحقيق

لقب الدوري.

على الصعيد الخارجي حقق الرمثا معه أفضل

إنجاز خارجي يمثل بالمركز الثالث «لبطولة آسيا

ا للمدرب

ً

أبطال الكأس» عندما كان مساعد

.1992-1991

العراق سعد حمزة في الموسم

ا عمل سماره كمدير إداري لفريق الرمثا

ً

وأخير

في فترات متقطعة خلال مسيرته الرياضية إلى

.2014

أن اعتزل العمل الرياضي مع نهاية موسم

إداري مع

ولم يتمكن من إكمال مسيرته ك

الرمثا لتعرضه لوعكة صحية .

عبدالمجيد سمارة .. قامة كروية عنوانها الرمثا

صحافة اليرموك ـ فرح موسى

ه

ّ

المرأة نصف المجتمع تساهم في نمو

وره بمختلف المجالات، من

ط

ونهضته وت

ا المتعددة سواء داخل المنزل

خلال أدواره

أو خارجه، فهي الزوجة والأم والأبنة، وهي

العاملة والموظفة والأديبة وسيدة الأعمال

والطبيبة والأكاديمية والصناعية وحتى

المهنية ، ولا يخفى على أحد أهمية دورها في

المجال الاقتصاديعامة، وفي المجال الصناعي

للأسرة بشكل خاص، وعلى الرغم من عدم

تسليط الضوء على هذا الدور بالشكل اللازم

في الماضي، فإنه بات محط اهتمام دول العالم

في السنوات القليلة الماضية.

منذ سالف العصور تعمل المرأة في القطاع

المهني التقليدي، في صناعات يدوية وحرفية،

كحياكة الملابس ونسج السجاد اليدوي

والبسط وغيرها، وكان عملها هذا ينحصر في

إطار تأمين احتياجات الأسرة.

ا اتسع هامش مشاركة المرأة في

ً

ولاحق

الصناعة من خلال خروج العديد من السيدات

إلى بيئة العمل سواء كمستثمرة أو كيد عاملة

إلى

ً

صناعية أو إدارية، أو حتى تقنية وصولا

ارتقائها في سلم العمل وتبوئها مناصب

قيادية في العديد من المنشآت الصناعية.

رأة في

م

ج ال

ادرات دم

ب

د ساهمت م

وق

عملية التنمية في هذا التحول، حيث بات

توفير المقومات للمرأة للعمل والتطور وتنمية

قدراتها من الأولويات لدى العديد من الدول

ومن بينها دولنا العربية، إذ أثبتت التجارب بما

للشك أن ما حققته العديد من

ً

لا يدع مجالا

سيدات الأعمال في المجال الصناعي بشكل

خاصساهم في التنمية الاقتصادية لدولهن.

وتقول هنادي العلي «منذ ثلاثة سنوات

ا لقلة الفرص

ً

كسرت ثقافة العيب، ونظر

الوظيفية كوني حاصلة على شهادة جامعية،

بدأت بالعمل في مهنة التمديدات الصحية

المنزلية النسائية، حيث أن هذه المهنة لم

تخطر على بالي من قبل ولكن تم طرح دورة

فيمركز تدريبمهنيحكما وبادرت بالتسجيل

وأنهيت هذه الدورة وأصبحت لدي القدرة على

العمل فيهذه المهنة بعد نهاية التدريب، وفي

البداية وجدت معارضة شديدة ولكن مع الإقناع

ا أن كلام الناس

ً

تجاوزنا هذه المرحلة وخصوص

لا يطعمنا ولا يغنينا».

و أشارت إلى أنه في بعض الأحيان تتعرض

لصعوبة في العمل كون هذه المهنة بحاجة

قوة بدنية ولكن بالتعاون والمشاركة تجاوزنا

كل الصعاب.

بينما أضافت صفاء سكرية وهي متزوجة

وأم لثلاثة أطفال ومعيلة لعائلتها أن من أهم

عوامل نجاحنا هو المشاركة والتعاون وتحمل

المسؤولية والإصرار والعزيمة التي نمتلكها،

وهذا ما دفعنا لفتح المكتب وهو سر نجاحنا .

بينما أشارت عواطف قطف وهي من إحدى

الأعضاء المؤسسين للمكتب أنه بالنسبة لثقة

الناس هو أن طبيعة عملنا تتطلب الدخول

للمنزل والحوار مع ربة المنزل كون الرجل

يخرج للعمل في الصباح الباكر وربة المنزل لا

تستطيع السماح «للمواسرجي» الرجل الدخول

للبيت بدون وجود رجل داخل المنزل، ومن هذا

المنطلق برزت ثقة السيدات بهذه المهنة لما

تمتعن به من سهولة ويسر وراحة واطمئنان

كونه كادر نسائي يقوم بهذا العمل.

وتابعت أنه بنفس الوقت فإن أي بيت ندخل

عليه لأعمال الصيانة نشجع صاحبته للالتحاق

بأحد البرامج التدريبية لهذه المهنة.

ا إنه من عوامل نجاحنا أننا

ً

وقالت أيض

عند الانتهاء من العمل نعيد ترتيب وتنظيف

مكان العمل ونقدم بعض الهدايا الرمزية لربة

المنزل مثل «المريول « وبعضالعدد اليدوية .

وأضافت المدربة الألمانية برجرتا إنه لا فرق

بين الرجل والمرأة، فجميعهم سواء وقادرين

على القيام بجميع الأعمال، والاهم في العمل

هو الإخلاص والتفاني والدقة والأمانة، وهذه

الأمور جميعها نقوم بتعليم وتدريب المتدربة

على إتقان ذلك بكل أمانة وإخلاص، وأضافت

أنه لابد للمرأة أن تسعى إلى إثبات ذاتها وخدمة

وطنها بأي مجال ترى نفسها فيه ولا تخجل من

ذلك؛ فالأهم هو تحقيق الذات .

س القريب، كانت هذه

ي الأم

وزادت «ف

ور» لكنها لم تعد

ذك

ا على «ال

ً

المهن حكر

كذلك، فالنساء أصبحن شريكات الرجال فيها،

وينبغي عدم الاهتمام بنظرة المجتمع، فهي لا

ا أن الظروف المادية

ً

تؤكلنا ولا تشربنا، خصوص

الصعبة تحتم على المرأة ألا تقف مكتوفة

الأيدي تنظر إلى بيتها وأسرتها والعوز والجوع

ينخر فيه».

نشميات

يقبلن على العمل في مهن الرجال

ارشيفية

الراحل سمارة نجم لن تنساه الجماهير