Next Page  7 / 8 Previous Page
Information
Show Menu
Next Page 7 / 8 Previous Page
Page Background

لأنهم يرموكيون، ولأننا شركاؤهم في حمل أمانة رسالتها وصوتها

إلى وطن تفتديه المهج، و كما الحقل يستقبل السنابل، ننتظرهم عقب

كل مباراة رافعين راية النصر، مجسدين عهدهم ووعدهم «لليرموك» ..

بنشيدهم المعهود «على اليرموك أقسمنا اليمينا» أن يبقوا لها فرسانا

.. ونجوما مضيئة فيسماء الرياضة الأردنية.

«نجم من جامعتي» .. زاوية أسبوعية تتضمن محاورة جديدة بنكهة

مختلفة، مع نجم من نجوم منتخبات الجامعة الرياضية،الذين يمثلونها في

مختلف المنافسات الجامعية.

2017

نيسان

2 _ 1438

رجب

5

الأحد

الرياضية

7

نجم من جامعتي

صحافة اليرموك ـ رزان الزعبي

نجمنا لهذا الأسبوع هو أسامة العمري، لاعب

منتخب منتخبنا الجامعي لكرة السلة، الذي بدأ

مسيرته الرياضية منذ تسع سنوات في المدرسة

من حصة التربية الرياضية.

يشير العمري إلى أن كرة القدم لم تكن تعجبه

رغم شيوعها، وقد طلب مرة من أستاذه أن يلعب

ا ثم انضم إليه مجموعة

ً

كرة السلة، فلعبها وحيد

من زملائه، لكنه عاد ليتدرب لوحده، بعدها لعب

لأندية كفريوبا والجليل ومديرية بني عبيد.

تميزه في هذه اللعبة منحه التفوق الرياضي

في جامعة اليرموك، وحصوله على أعلى درجات

تقييم في امتحان المستوى الرياضي الذي

مكنه من اختيار التخصص الذي يريده وهو أدب

.2015

إنجليزي في

ويعتبر العمري أن موازنته بين دراسته

وعمله ولعب كرة السلة وإعطائها حقها هو إنجاز

بحد ذاته، ولم يكن ليقدر على ذلك لولا دعم

: «للكابتن

ً

عائلته ومدربه الكابتن عباس، مضيفا

بمنحي

ِ

، فهو لم يكتف

ّ

عباس فضل كبير علي

ا المعنوي على الصعيد

ً

الدعم الفني بل وأيض

الشخصي».

ويؤكد العمري على أن كرة السلة الأردنية

ا: «كوني من سكان

ً

تضم مواهب كبيرة، مضيف

إربد ومعرفتي بوسطها الكروي كبيرة، ففي هذه

المدينة مواهب كبيرة منها معروفة ومنها من

يحتاج لاكتشاف ودعم، ففي السنوات السابقة

كانت كرة السلة في إربد قوية وتنافس باقي

المدن لكنها تراجعت في الفترة الأخيرة .

ويتابع ها هي إربد بدأت تعود بالاهتمام بكرة

ان

ّ

ا على أن الفرق بين أندية عم

ً

السلة، مشدد

وإربد لا يكمن في المواهب، وإنما في الدعم

المادي والنفسي.

وأما عنعنطموحه فعلق: « أريد أن أرفع اسم

جامعة اليرموك».

أسامة العمري: حلمي رفع اسم « اليرموك» دائما

صحافة اليرموك ـ خاص ـ محمد الخالدي

قال نجم منتخبنا الوطني وفريق دينمو بوخاريست

الروماني ثائر البواب إن المنتخب مصمم من خلال كادره

الفني ولاعبيه على إعادة هيبته التي فقدت في الآونة

ا بعد الخروج من تصفيات كأس

ً

الاخيرة خصوص

ا أننا نمتلك الآن جيلا من الشبان

ً

العالم، مؤكد

القادرين على تمثيل الأردن خير تمثيل.

اف في أول حوار له مع وسيلة إعلامية

وأض

أردنية أن كل منتخب وفريق بالعالم يمر بمرحلة

عدم ثبات نتائج وهبوط في المستوى، إلا أن

النشامى عازمون على العودة من جديد .

ي الالتفاف حول

��

واب الجمهور الأردن

ب

وطالب ال

المنتخب وتشجيعه والحضور في جميع المباريات، لأن هذا

مهم لتحفيز اللاعبين ويزيد من مسؤوليتهم لتقديم أفضل

ا ملأى،

ً

ا أن تكون المدرجات دائم

ً

ما لديهم للمنتخب، متمني

ورغم سهولة المجموعة إلا إنه يقول في كرة القدم لا يوجد

شيء سهل.

وأوضح البوابأنفكرةالاحتراففيالدوريالأردنيراودته

أكثر من مرة، لدوافع عائلية واجتماعية، حيث أنه قضى أغلب

ا أنه من الصعب أن

ً

ا عن وطنه، مضيف

ً

حياته في الخارج بعيد

يحترف بالدوري بسبب العقلية الاحترافية في الأردن، فهنالك

فارق كبير بين الأردن وأوروبا في هذا الجانب.

أردني بصورة

ٍ

وتابع: لم أتلق أي عرض رسمي من أي ناد

ا إلى أنه غير

ً

جدية، فجميعها كانت «كلام بكلام»، مشير

متابع للدوري بشكل جيد، وعن ميوله النادوية شدد على أنه

يشجع المنتخب فقط .

وأضاف البواب «إذا أرادت الكرة الاردنية أن تتطور فعليها

الاهتمام بالشباب أكثر وعمل مدارس رياضية مخصصة

للحياة الرياضية، وتغيير العقلية للاعب الأردني ليتفرغ اكثر

ا أنه لمسوجود خامات في

ً

لكرة القدم من أيشيء آخر، مبين

صفوف المنتخب قادرة على الاحتراف في أوروبا بين أفضل

الأندية العالمية .

ن أنه لم يأخذ فرصته الكاملة مع جميع المدربين

ّ

وبي

الذين مروا على المنتخب الوطني، باستثناء حسام حسن، إلا

ا أن أغلب مدربي المنتخب

ً

أن فترته كانت قصيرة، موضح

كانوا يفضلوا لاعبين على آخرين لسبب وحيد وهي المزاجية،

ا متواجد مع المنتخب،

ً

فقد قدمت أكثر ما عندي لأكون دائم

ا على أنه لم يأخذ الفرصة الكاملة ليثبت نفسه ويقدم

ً

مشدد

ما عنده للمنتخب.

وعن غياب المهاجم الهدف في الكرة الأردنية، أكد البواب

ا

ً

أنه ليس متابع للدوري، معتقد

دردور

بأن اللاعب حمزة ال

يعد من

أفضل

المهاجمين

ا بدليل

ً

حالي

تواجده

مع

المنتخب.

وكشف

ن أن

واب ع

��

ب

��

ال

أفضل

فتراته الرياضية

كانت

د

دري

ال م

���

ع ري

��

م

ا

ً

دد

ش

ف)، م

��

ردي

��

(ال

على

أن «غلطة عمره»

كانت في خروجه

منه

ان

��

ه ك

���

م أن

���

رغ

يتمتع بعقد لمدة

ثلاث

ه،

ع

وات م

���

ن

���

س

ا

ً

مبين

أنه غادر الريال لأنه

لم يكن يتدرب مع الفريق بشكل منتظم

ذا ما أثر على مستواه، إلى جانب أنه

وه

ا في السن، وعائلته وأصدقائه

ً

كان صغير

يقيمون في مدينة برشلونة فكانت ميولهم

«برشلونية»، مما أثر عليه بشكل غير مباشر

من ناحية نفسية، رغم أنه كان يتمتع بدعم من

الرئيس فلورنتينو بيريز لكن مع قدوم الرئيس

المنتخب الجديد في تلك الفترة «كالديرون».

ار البواب إلى أنه بعد ذلك انتقل لصفوف

وأش

ا في

ً

برشلونة ( الرديف )، وفيه لم يكن أساسي

التشكلية لقناعات المدرب، وبقيت لفترة الشهر

ا بعدها غادرت.

ً

تقريب

وتابع بعد خروجه من برشلونة

انتقل بنظام الإعارة إلى صفوف

سبيتاليت في دوري الدرجة

الثانية الاسباني، بعدها

هبطالفريق إلى الدرجة

الثالثة وبسبب سوء

الوضع النفسي

وعدم تفضيله

اللعب في

الدرجة

الثانية

قرر

الخروج

من

اسبانيا،

وتوجه

دوري

���

ى ال

��

إل

الروماني

ت هي

ان

وك

أفضل

العروض

المقدمة

آنذاك.

اف: بعدها

����

وأض

ة في

رب

ج

ت ت

ض

خ

دوري القطري لم

���

ال

الطموح مع فريق

ِّ

تلب

أم صلال، بسبب عدم

القدرة على التأقلم مع

الفريق وسوء المعاملة

ي عدم

ن الإدارة ف

م

ود

وع

ي ال

زام ف

��

ت

��

الال

ي عقد

��

ت ف

��

ان

��

ي ك

��

ت

��

ال

الاحتراف، وها أنا الآن مع

فريق دينمو بوخاريست

الروماني.

في أول حوار له مع وسيلة إعلامية أردنية

البواب: خروجي من الريال «غلطة عمري»..

ولم آخذ فرصتي مع

النشامى

صحافة اليرموك ـ محمد الخالدي

و قيس الحوراني

اكتسح منتخبنا الوطني ضيفه المنتخب

داف نظيفة دون رد

��

الكمبودي بسبعة أه

على ستاد الملك عبد الله الثاني في منطقة

القويسمة، ضمن التصفيات التأهيلية لأمم

. 2019

آسيا التي ستقام في الإمارات عام

في أول مباراة رسمية مع منتخب النشامى

ي الدكتور عبد

ارات

ع المدير الفني الإم

دف

ا لضعف

ً

الله المسفر بتشكيلة هجومية نظر

المنافس الكمبودي.

تشكيلة المسفر أتت على هذه الشاكلة،

من خلال تواجد شفيع في الحراسة وأمامه

في الخط الخلفي من اليمين ياسر الرواشدة

وفي العمق الدفاعي إبراهيم الزواهرة وطارق

خطاب، وعلى اليسار محمد الدميري، فيما

دفع ببهاء عبدالرحمن في خط المنتصف إلى

جوار خليل بني عطية، فيما تم تكليف عدي

الصيفي بمهمة صانع الألعاب، وفي المقدمة

دردور وعلى اليمين منذر ابو

تواجد حمزة ال

عمارة وعلى اليسار ياسين البخيت مع تبادل

للأدوار بينهما.

صيب خليل بني

ُ

في بداية الشوط الأول ا

عطية مما اضطر المسفر إلى استبداله بأحمد

ّ

سمير، بعد ذلك لم تكن هنالك فترة جس

نبض من منتخبنا الوطني فبادر بالهجمات

على مرمى كمبوديا من الجهة اليمنى واليسرى

والتسديد من خارج منطقة الجزاء عن طريق

بهاء عبد الرحمن.

شلال الهجمات ترجمه «الكوبرا» حمزة

الدردور إلى هدف أول مع الدقيقة الثانية عشر،

بعد أن سدد الصيفي الكرة لترتد من الحارس

ليتلقاها الدردور ويسكنها في شباك «محاربو

أنغكور» .

بعد الهدف انحصر الأداء في المنتصف،

ولكن بتواجد أحمد سمير وبهاء عبد الرحمن

استطاع منتخبنا أن يستلم زمام الأمور, ليعود

عدة هجمات اتسمت بالتسرع

ّ

بعدها ليشن

ا من جانب

ً

ا وخصوص

ً

والرعونة والأنانية أحيان

ياسين البخيت .

رة بينية مررها

ن ك

وم

٢١

مع الدقيقة

ن منتصف ملعب

دردور م

���

ى ال

الصيفي إل

كمبوديا ليضع الدردور في مواجهة الحارس

وينفرد به ويضع الكرة في المرمى.

بعد الهدفين تحرر منتخب كمبوديا من

الخوف «فالغريق لا يخشى البلل» مما اضطر

النشامى للعودة إلى الدفاع ومن كرة عرضية

للمنتخب الكمبودي من الجهة اليسرى ليرتقي

لها لاعب كمبوديا « تيث» لكنها مرت بجانب

مرمى»الحوت» شفيع .

على هذا الإيقاع انتهى الشوط الأول بتقدم

منتخبنا بهدفين دون رد.

صممينعلى

ُ

الشوطالثانيدخله النشامىم

الفوز بنتيجة عريضة وهذا ما كان لهم، البخيت

الذي أهدر العديد من الفرصفي الشوط الأول،

بمروغة

٤٧

استطاع أن يفك النحس بالدقيقة

مدافعي كمبوديا ومن ثم التسديدة على

يمين الحارس ليعلن بعد ذلك الهدف الثالث لـ

النشامى.»

ل من

واب

دف ياسين مهد الطريق ل

��

ه

داف، فجاء الصيفي بالهدف الرابع مع

��

الأه

الدقيقة الستين بعد أن سدد أبو عمارة الكرة

لترتطم بالعارضة وتعود إلى الصيفي الذي

أسكنها الشباك بطريقة «لب»

الهدفالخامسالذيأتىفيالدقيقةالحادية

ا من كرة عرضية من

ً

والستين لم يتأخر كثير

لها أحمد سمير في الشباك.

ّ

منذر ابو عمارة حو

ا

ً

بعد الهدف الخامس شهدت المباراة فتور

ا من

ً

في الأداء من كلا المنتخبين خصوص

رى المسفر تبديله

جانب منتخبنا، حيث أج

الثاني بخروج الصيفي ودخول ثائر البواب الذي

استطاع أن ينشط منطقة العمليات فقاد عدة

هجمات، ومنهجمة مرتدة منمنتصف الملعب

قدم البواب «أسيسست» للدردور ليضعه في

انفراد تام مع حارس كمبوديا ليسجل الدبور

الهدف السادس والثالث له (هاتريك).

بعد الهدف السادس أجرى المسفر تبديله

الثالث بإخراج «الزئبقي» البخيت والدفع

بالنجم الواعد موسى التعمري الذي لم يلبث

ا ليقدم أوراق اعتماده مع كتيبة النشامى،

ً

كثير

بتسجيله أول أهدافه مع المنتخبفي المباريات

الرسمية.

دارة

��

ي ص

وز جعل منتخبنا ف

ف

ذا ال

��

ه

ا من تعادل

ً

المجموعة بثلاث نقاط، مستفيد

ل الترتيب.

ّ

فيتنام وافغانستان وكمبوديا متذي

و قال الزميل علي الشريف من الدائرة

الرياضية في جريدة الرأي أن المباراة كانت

من طرف واحد، فمنتخبنا لعب المباراة بخطة

تدريبية فقط في مواجهة منتخب ضعيف جدا

وأضاف منتخبنا أنهى المباراة في بدايتها،

دقيقة كان متفوق بهدفين مما أدى

20

ففي

ة نفسية للاعبين وبالتالي اللعب

ى راح

إل

بإرتياح.

ن اعتماد منتخبنا على الأجنحة أكد

وع

هم الأجنحة،

ً

الشريف بأن مفتاح اللعب حاليا

و عمارة و

بوجود لاعبين سريعين مثل (اب

البخيت) فهذا ما يحدث الفارق، لافتا أن لكل

مباراة ظروفها.

ويرى أن تشكيلة منتخبنا مناسبة لوجود

منتخبات ضعيفة في المجموعة لأن إمكانيات

لاعبينا أعلى من إمكانيات المنتخبات التي

نواجها، أما في النهائيات فيحتاج المنتخب

إلى تجديد في التشكيلة والأسماء، حيث أن

النهائيات بعد سنتين من الآن فعلى المنتخب

الل والتبديل

أن يعمل لاتباع سياسة الإح

بشكل مستمر لوجود مواهب صغيرة تنموا

وتحتاج إلى الفرصة.

وبين الشريف أن الحضور الخجول للجماهير

كان بسبب نظرته إلى أن المباراة غير مشوقة

ومحسومة وأنها فقط تحصيل حاصل، مشيرا

إلى عدم قناعة الجمهور بمستوى المنتخب

الوطني وأنه يواجه منتخبات بهذا المستوى

المتدني بعد أن كان ينتصر على منتخبات

بمستوى اليابان وأستراليا.

٢٠١٩

ضمن تصفيات كأس آسيا

النشامى يستهل مشواره بسباعية في مرمى كمبوديا

من مباراة منتخبنا امام منتخب كمبوديا